علمت «عكاظ» أن وزارة الإسكان تواجه بعض المشكلات في مشاريعها بمنطقة عسير، تتمثل في التعديات على أملاك الدولة، التي خصصت للوزارة.
وتشير المعلومات المتوافرة إلى أنه تم إفراغ أرض بخميس مشيط باسم عقارات الدولة لصالح وزارة الإسكان، التي ما زالت بانتظار تقرير محافظة الخميس (لجنة إزالة التعديات)، وتحديدا موقع الإحداثات، وأصحاب الأملاك في الموقع، إذ أكدت الوزارة أن المشروع ضمن خطة توزيع حملة «سكني» للعام الحالي.
ولم تتوقف مشكلات التعديات على محافظة خميس مشيط فقط، بل شملت محافظة أحد رفيدة «الروان»، الذي تعتبره وزارة الإسكان من المواقع المميزة، بحكم موقعه داخل الكتلة العمرانية. وتكمن المشكلة في أن وزارة البيئة والمياه والزراعة خصصته لوزارة الإسكان قبل نحو عام ولم يتم إفراغه بسبب وجود معترضين على الموقع، ووجود تعد من البعض.
وأوضحت الوزارة أنه سبق تشكيل لجنة من وزارات عدة بسبب هذه التعديات، وانتهت بتوصية تسليم كامل الموقع للإسكان. وامتدت معاناة الإسكان إلى مخطط البرك الذي يحتوي على 2244 قطعة سكنية، إذ تمت إعادة المخطط إلى البلدية لإنهاء إجراءات التداخل والتعديات، ومن ثم تسليمه لوزارة الإسكان، ويعتبر من ضمن المواقع الجاري تصميمها ومتوقع طرحه خلال العام 1439/1440هـ.
وتشير المعلومات المتوافرة إلى أنه تم إفراغ أرض بخميس مشيط باسم عقارات الدولة لصالح وزارة الإسكان، التي ما زالت بانتظار تقرير محافظة الخميس (لجنة إزالة التعديات)، وتحديدا موقع الإحداثات، وأصحاب الأملاك في الموقع، إذ أكدت الوزارة أن المشروع ضمن خطة توزيع حملة «سكني» للعام الحالي.
ولم تتوقف مشكلات التعديات على محافظة خميس مشيط فقط، بل شملت محافظة أحد رفيدة «الروان»، الذي تعتبره وزارة الإسكان من المواقع المميزة، بحكم موقعه داخل الكتلة العمرانية. وتكمن المشكلة في أن وزارة البيئة والمياه والزراعة خصصته لوزارة الإسكان قبل نحو عام ولم يتم إفراغه بسبب وجود معترضين على الموقع، ووجود تعد من البعض.
وأوضحت الوزارة أنه سبق تشكيل لجنة من وزارات عدة بسبب هذه التعديات، وانتهت بتوصية تسليم كامل الموقع للإسكان. وامتدت معاناة الإسكان إلى مخطط البرك الذي يحتوي على 2244 قطعة سكنية، إذ تمت إعادة المخطط إلى البلدية لإنهاء إجراءات التداخل والتعديات، ومن ثم تسليمه لوزارة الإسكان، ويعتبر من ضمن المواقع الجاري تصميمها ومتوقع طرحه خلال العام 1439/1440هـ.